[center][b]
يا طائــــــر البـــان ، قــــد هيــــجــت أشـــجـانـــي ,,,,,,,,* وزدتـــنــي طـــربــــا يـــا طـــائـــر البـــان
إن كــنت تـــنــد ب ، إلـــفــا قـــــد فــجــعــت بـــــه,,,,,,,,* فـقــد شــجـاك الــــذي بــــالبـــيــن أشجاني
زدنـــني مــن النـــوح ، وأسعـــدنــي عــلى حـزني,,,,,,,,*حتى تـــرى عــجــبــا مــن فـيـض أجفـانـــي
وقــف لتنــظــر مــا بــي ، لا تــكــــــــن عــــجــــلا,,,,,,,,*واحــــذر لنفـــســـك مـن أنفـــاس نيرانــــــي
وطـــر ، لعـــلــك فـي أرض الحـــجــاز تـــــــــــرى,,,,,,,,ركـــبا على عالـــج أو دون نــــعــــمــــــــــان
يســـري بجــــاريــــة تـــنــهــــــــل أدمـــــعــــهـــــا,,,,,,,,شـــوقــــا الــى وطـــــن نـــــاء، وجــــيـرانــي
نــاشـــد تــــك اللــه يـــا طــيـر الحـــمــــــام إذا,,,,,,,,,,,,رأيــــت يـــومـــــا حمــــول القــوم ، فأنعانـــــي
وقـــل طـــريـــحــا تركــــنــــاه وقــــد فــنــيـــت,,,,,,,,,,,,دمـــوعــــه ، وهــو يــبـــكـــي بالـــدم القــــانـــي
أتاني طيف عبلة في المنام...........فقبلني ثلاثا في اللثام
وودعني فأودعني لهيبا.............. أستره ويشعل في عظامي
ولولا انني أخلو بنفسي...............وأطفي بالدموع جوى غرامي
لمت أسى وكم أشكو لأنـي.........أغار عليك يابدر التمام
رمــــــــــت الفــــــــؤاد ملـــــــــيــحــــة عـــذراء,,,,,,,,,,,, بـســهـــام لــــــحـــــــظ مــــــا لـــهـــن دواء
مـــرت أوان العــــيــــد بــيـــن نــــواهــــــــــــــد,,,,,,,,,,,, مــثـــل الشــــمـــوس لحـــــاظـــهـــن ظــبـاء
فــاغـتـالـنـي ســقــمــي الـــذي فــي بــاطـــــنـي,,,,,,,,,,,, أخــفــيــتـــــه فأذاعـــــــــــــــــــــه الإخـــفــاء
خطــــرت فقـــلت قــضــيــب بــان حــركـــــــــت,,,,,,,,,,,, أعطـــافـــــه بـــعــــد الجـــــــنـــوب صـــبـــاء
ورنــــت فــقــلت غــزالــــة مــــــــذعـــــــــورة,,,,,,,,,,,, قــــد راعــــهـــا وســــط الفــــــلاة بــــــــــلاء
وبــــد ت فـــقـــلت الـــبــــدر لـــيلـــة تــــــــمـه,,,,,,,,,,,, قــــد قـــلـــد تـــــه نـــجــــومــــهـ ـا الـجـوزاء
ولـــولا فــتــاة فـــي الخـــيــام مــقيمة ,,,,,,,, لما اخـــترت قـــرب الـــدار يومـــا على البــعــد
مهفهفة بـــالســـحــر مـــن لــحظاتـها,,,,,,,,*إذا كلمـــت مـــيـــتا يـــقــوم مــــــــــن اللـــــحـــد
أشارت الــيــهــا الشــمــس عند غروبها,,,,*تقول إذا اســود الـــد جـــى فاطـــلعـــي بعــــــدي
وقال لــها البــدر المنـــير ألا اســـفــري,,,,*فإنك مثـــلي فـــي الكـــمـــال وفـــي الـــســـعــــد
فولـــت حـــيـــاء ثــم أرخـــت لـثـامــهـا,,,,*وقــــد نثـــرت مـــن خـــدهـــا رطــــب الــــــــــورد
وســلـت حــسـامـا من سواجي جفونها,,,,*كسيف ابـــيــها الـــقـــاطـــع الـــمـــرهـــف الحــد
تقاتـــل عـــيـــناها بــه وهـــو مــغمــد,,,,*ومـــن عــجــب أن يـــقـــطـــع الســـيـــف في الغمد
مرنحة الأعطــاف مهضومة الحـــشا,,,,*مــــنعـــمـــة الأطـــــراف مـــائــســــــــة الــــــقــــــد
يــبـــيـــت فــتات المـــسك تحت لثامها,,,,*فـــيـــــزداد مـــــن أنـــفـــــاســـهــا أرج الــــــنـــــــد
ويــطــلع ضوء الــصــبـح تحت جبينها,,,,*فيـــغـــشــاه لــيــل من دجــى شــعـــرها الــــجــعـــد
يا طائــــــر البـــان ، قــــد هيــــجــت أشـــجـانـــي ,,,,,,,,* وزدتـــنــي طـــربــــا يـــا طـــائـــر البـــان
إن كــنت تـــنــد ب ، إلـــفــا قـــــد فــجــعــت بـــــه,,,,,,,,* فـقــد شــجـاك الــــذي بــــالبـــيــن أشجاني
زدنـــني مــن النـــوح ، وأسعـــدنــي عــلى حـزني,,,,,,,,*حتى تـــرى عــجــبــا مــن فـيـض أجفـانـــي
وقــف لتنــظــر مــا بــي ، لا تــكــــــــن عــــجــــلا,,,,,,,,*واحــــذر لنفـــســـك مـن أنفـــاس نيرانــــــي
وطـــر ، لعـــلــك فـي أرض الحـــجــاز تـــــــــــرى,,,,,,,,ركـــبا على عالـــج أو دون نــــعــــمــــــــــان
يســـري بجــــاريــــة تـــنــهــــــــل أدمـــــعــــهـــــا,,,,,,,,شـــوقــــا الــى وطـــــن نـــــاء، وجــــيـرانــي
نــاشـــد تــــك اللــه يـــا طــيـر الحـــمــــــام إذا,,,,,,,,,,,,رأيــــت يـــومـــــا حمــــول القــوم ، فأنعانـــــي
وقـــل طـــريـــحــا تركــــنــــاه وقــــد فــنــيـــت,,,,,,,,,,,,دمـــوعــــه ، وهــو يــبـــكـــي بالـــدم القــــانـــي
أتاني طيف عبلة في المنام...........فقبلني ثلاثا في اللثام
وودعني فأودعني لهيبا.............. أستره ويشعل في عظامي
ولولا انني أخلو بنفسي...............وأطفي بالدموع جوى غرامي
لمت أسى وكم أشكو لأنـي.........أغار عليك يابدر التمام
رمــــــــــت الفــــــــؤاد ملـــــــــيــحــــة عـــذراء,,,,,,,,,,,, بـســهـــام لــــــحـــــــظ مــــــا لـــهـــن دواء
مـــرت أوان العــــيــــد بــيـــن نــــواهــــــــــــــد,,,,,,,,,,,, مــثـــل الشــــمـــوس لحـــــاظـــهـــن ظــبـاء
فــاغـتـالـنـي ســقــمــي الـــذي فــي بــاطـــــنـي,,,,,,,,,,,, أخــفــيــتـــــه فأذاعـــــــــــــــــــــه الإخـــفــاء
خطــــرت فقـــلت قــضــيــب بــان حــركـــــــــت,,,,,,,,,,,, أعطـــافـــــه بـــعــــد الجـــــــنـــوب صـــبـــاء
ورنــــت فــقــلت غــزالــــة مــــــــذعـــــــــورة,,,,,,,,,,,, قــــد راعــــهـــا وســــط الفــــــلاة بــــــــــلاء
وبــــد ت فـــقـــلت الـــبــــدر لـــيلـــة تــــــــمـه,,,,,,,,,,,, قــــد قـــلـــد تـــــه نـــجــــومــــهـ ـا الـجـوزاء
ولـــولا فــتــاة فـــي الخـــيــام مــقيمة ,,,,,,,, لما اخـــترت قـــرب الـــدار يومـــا على البــعــد
مهفهفة بـــالســـحــر مـــن لــحظاتـها,,,,,,,,*إذا كلمـــت مـــيـــتا يـــقــوم مــــــــــن اللـــــحـــد
أشارت الــيــهــا الشــمــس عند غروبها,,,,*تقول إذا اســود الـــد جـــى فاطـــلعـــي بعــــــدي
وقال لــها البــدر المنـــير ألا اســـفــري,,,,*فإنك مثـــلي فـــي الكـــمـــال وفـــي الـــســـعــــد
فولـــت حـــيـــاء ثــم أرخـــت لـثـامــهـا,,,,*وقــــد نثـــرت مـــن خـــدهـــا رطــــب الــــــــــورد
وســلـت حــسـامـا من سواجي جفونها,,,,*كسيف ابـــيــها الـــقـــاطـــع الـــمـــرهـــف الحــد
تقاتـــل عـــيـــناها بــه وهـــو مــغمــد,,,,*ومـــن عــجــب أن يـــقـــطـــع الســـيـــف في الغمد
مرنحة الأعطــاف مهضومة الحـــشا,,,,*مــــنعـــمـــة الأطـــــراف مـــائــســــــــة الــــــقــــــد
يــبـــيـــت فــتات المـــسك تحت لثامها,,,,*فـــيـــــزداد مـــــن أنـــفـــــاســـهــا أرج الــــــنـــــــد
ويــطــلع ضوء الــصــبـح تحت جبينها,,,,*فيـــغـــشــاه لــيــل من دجــى شــعـــرها الــــجــعـــد